تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وجعلنا في ختام رمضان من الفائزين بالعتق من النيران .
وإن كان المرء منا ليحزن أشد الحزن على فراق رمضان إلا أننا مطالبون باظهار الفرح والسرور في العيد وذلك استشعارا منا إلى أن تعب العبادة يأتي بعده الفرح والسرور ,هذا في الدنيا فكيف بالسعادة الأبدية في الجنة ؟!..
وعلى مشارف العيد أحببت أن نعيش مع الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم يوم العيد وذلك من خلال هديه عليه الصلاة والسلام في العيد ...
بداية فلنعش سويا مع تكبيرات العيد:
الدلوعة أيــــة مشرفة عامة
عدد المساهمات : 3662 نقاط : 6268 تاريخ التسجيل : 31/07/2010 العمر : 30 الموقع : مــــــــــــــــــــــــصـــــــــر